الصحيفة التي لا تنام
نشرت في صحيفة الحياة في ملحق خاص بمناسبة مرور ثلاث سنوات على الطبعة السعودية
ثلاث سنوات مضيئة .. ثلاث سنوات مشرقة .. ثلاث سنوات رائعة من الحياة الصحيفة التي خاضت التجربة المحلية بالطبعة السعودية وفاجأت الجميع بهذا النفس وهذا الطرح وطريقة التناول لم أكن أتوقع أن تحقق كل تلك النجاحات وبهذه السرعة ، الحياة بالفعل شكلت إضافة على الصحافة السعودية حركت الجو ، قدمت طريقة في تناول الخبر غير معتادة بجرأتها وأسلوب القصة المصورة ، بقيادة مجموعة عناصر غالبهم من الشباب ، لكن الحياة كانت تعمل بنفس وصبر وتخطيط متقن بوصولها لشرائح المجتمع قاطبة وطرح همومهم ومزج المواطن بالمسؤول والحضور اليومي السريع في بؤرة الحدث وتناوله بالتحليل واللقاءات والتحليلات وقراءة ما بين الأسطر واستشراف ما بعده ، بطريقتها التي تنامت معها أعداد التوزيع وأكلت من حصص الصحف اليومية ومن كعكة الإعلانات في مرحلة تالية حققت رؤيتها في أقل من ثلاث سنوات بأن تصبح الصحيفة الثانية في كل المناطق بعد صحيفة القارئ في منطقته ، كانت أكثر الصحف اليومية السعودية نموّا في الإعلان ، أجبرت البقية إلى التغيير في محرريها حجومها ألوانها طريقة تسويقها ما عاد بالمصلحة الكبرى على القارئ حيث ساعدت جريدة الحياة بطبعتها المحلية إلى تطوير بقية الصحف ، بالتأكيد أشعر بالتميز أن أكون قارئا للحياة ومشتركا فيها وأشعر بالتميز أكثر وأكثر أن أكون كاتبا في جريدة الحياة .
نشرت في صحيفة الحياة في ملحق خاص بمناسبة مرور ثلاث سنوات على الطبعة السعودية
ثلاث سنوات مضيئة .. ثلاث سنوات مشرقة .. ثلاث سنوات رائعة من الحياة الصحيفة التي خاضت التجربة المحلية بالطبعة السعودية وفاجأت الجميع بهذا النفس وهذا الطرح وطريقة التناول لم أكن أتوقع أن تحقق كل تلك النجاحات وبهذه السرعة ، الحياة بالفعل شكلت إضافة على الصحافة السعودية حركت الجو ، قدمت طريقة في تناول الخبر غير معتادة بجرأتها وأسلوب القصة المصورة ، بقيادة مجموعة عناصر غالبهم من الشباب ، لكن الحياة كانت تعمل بنفس وصبر وتخطيط متقن بوصولها لشرائح المجتمع قاطبة وطرح همومهم ومزج المواطن بالمسؤول والحضور اليومي السريع في بؤرة الحدث وتناوله بالتحليل واللقاءات والتحليلات وقراءة ما بين الأسطر واستشراف ما بعده ، بطريقتها التي تنامت معها أعداد التوزيع وأكلت من حصص الصحف اليومية ومن كعكة الإعلانات في مرحلة تالية حققت رؤيتها في أقل من ثلاث سنوات بأن تصبح الصحيفة الثانية في كل المناطق بعد صحيفة القارئ في منطقته ، كانت أكثر الصحف اليومية السعودية نموّا في الإعلان ، أجبرت البقية إلى التغيير في محرريها حجومها ألوانها طريقة تسويقها ما عاد بالمصلحة الكبرى على القارئ حيث ساعدت جريدة الحياة بطبعتها المحلية إلى تطوير بقية الصحف ، بالتأكيد أشعر بالتميز أن أكون قارئا للحياة ومشتركا فيها وأشعر بالتميز أكثر وأكثر أن أكون كاتبا في جريدة الحياة .